حذرت دراسة حديثة من أن الإقبال على أدوية “الآيبوبروفين” المسكِنة للآلام، من شأنه أن يضر بخصوبة الرجل، بسبب تأثيرها على إنتاج الحيوانات المنوية.
ورصدت الدراسة، تراجعاً مقلقاً في مستويات التستوستيرون لدى رجال واظبوا على تناول 600 ميليجرام من المسكنات، في اليوم الواحد، بحسب صحيفة تلغراف البريطانية.
واستغرقت الدراسة بضعة أسابيع فقط، لذا فإن استخدام المسكنات على المدى البعيد قد يؤدي إلى وضع أكثر سوءاً، فيسبِّب مثلاً قصوراً في الغدد التناسلية، فضلاً عن الإضرار بكتلة العضلات مع زيادة الإجهاد والاكتئاب.
إتبعنا
