انضموا لنا سيسعدنا تواجدكم معنا

انضمام
أخبار بسمة

موناركيو أول علامة مغربية للموضة النسائية

بمبادرة من الزوجان خديجة تامدا وبلال نكبا، تأسست علامة موناركيو الخاصة بالأزياء النسائية المغربية، فمن خلال تقاسمهما رؤية مشتركة حول أهمية دعم الإبداع المغربي عبر تقديم خيار أكثر جودة في الملابس للمرأة المغربية، أنشآ علامة موناركيو، التي تعتبر أول ماركة مغربية راقية للملابس الجاهزة العصرية. وعبر هذه المغامرة، يشجع الزوجان الإقبال على الملابس المغربية.

يجسد اسم موناركيو، علامة قوية، لماركة مصممة من طرف المغاربة وموجهة إليهم. باعتبارها مغربية ومتوسطية بامتياز، وهي تمثل بالنسبة للمرأة المغربية في الوقت الراهن، أزياء بارزة ومعتدلة ومميزة وفاعلة في عصرها ومحترمة لبيئتها الثقافية، إذ يتم تصميمها وتصنيعها وتسويقها في المغرب.

تتميز علامة موناركيو بموديلاتها التي يشرف على تصميمها، المصمم المغربي علي إدريسي، الذي يشتهر بأسلوبه المتقن للخطوط والتفاصيل، ويتصور مجموعة موناركيو من خلال ثلاث تصاميم تتوجه لكل النساء ولجميع المناسبات. في المكتب من خلال تصاميم كلاسيكية، وللسهرات بتصاميم راقية، وبالنسبة لسائر الأيام عبر تصاميم مريحة. وتصنف موناركيو حياة المرأة عبر كل التصاميم النسائية وتبتكر من خلال تقديم عروض أنيقة ومتنوعة.

محلات موناركيو في طنجة والدار البيضاء

تتجاوز رؤية الأناقة موناركيو مجموعتها لتتجسد أيضاً في محلها الرئيسي بطنجة حيث يدعو كل تفصيل إلى تجربة تسَوق فريدة من نوعها. ويعرض المحل التجاري موناركيو، الذي تم تصميمه كصالون خاص مخصص للأزياء النسائية، الخطوط الثلاثة للماركة في انسجام تام على مساحة تبلغ 1.200 متر مربع.

ويصنف محل موناركيو في الدار البيضاء، من خلال موقعه بالمثلث الذهبي، مفهوما جديدا للتسوق، وتجربة فريدة، حيث تدعوا الواجهات الزجاجية الكبيرة لاكتشاف المجموعات من خلال ملابس أزياء معروضة حسب الموضوعات. وستواصل موناركيو توسعها من خلال فتح نقط بيع جديدة بالمملكة.

نادية كوندا سفيرة علامة موناركيو

لتدشين إطلاقها وتجسيد مجموعتها الأولى، اختارت موناركيو الممثلة نادية كوندا، التي اشتهرت بدورها المؤثر في فيلم “عاشقة من الريف” لنرجس النجار سنة 2010، وتواصل المشاركة موهبة وحضور كبيرين في أفلام ومسلسلات تلفزيونية.

ترتبط نادية كوندا، الشابة المغربية المتعلقة ببلدها، بموناركيو عن طريق إعارة وجهها للماركة في حملتها الأولى.

تقول الممثلة:”مجموعة جميلة ورشيقة وملونة ومحايدة عندما يكون ذلك ضروريا، اعتمادا على الأجواء. عندما تظهر الألوان، يكون ذلك دائما ملكيا. هذا ما أحب أن أرتديه!” وتتابع قائلة: “تُصَور الأزياء المصممة المرأة الأفريقية والشرقية في كل مغربية”.

 

تشخص نادية كوندا، التي منحت ثقتها لموناركيو التي وجدت فيها سفيرتها المفضلة، امرأة موناركيو الحرة والمتطلبة والمغرمة ببلدها التي تعتز بالتقاليد وتعترف بضرورة الحداثة. امرأة اليوم التي لا تنكر الأمس ولكنها تتطلع إلى الغد بكل بثقة وأناقة.

 

اظهر المزيد

عزيزة حلاق

مديرة مجلة بسمة نسائية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

تم اكتشاف Adblock المرجو وضع مجلة بسمة في القائمة البيضاء نحن نعول على ايرادات الاعلانات لاستمرارية سير المجلة. شكرا